جاري التحميل ....
Adds
single-post

قلمٌ كسيح... لم ينل عنب الشام ولا بلح اليمن

20/01/2025

 قلمٌ كسيح... لم ينل عنب الشام ولا بلح اليمن

كتب / عثمان الغتنيني / حضرموت سبورت

ظهر مؤخراً على مواقع التواصل الإجتماعي كثر ممن يدعون بأنهم إعلاميون ! بل يكتب كلمة الإعلامي قبل أسمه وهذا غريب أن يتفاخر شخص بمهنة لايعرف منها سوى أسمها...فقد كتب البعض د..فلان وأستاذ علان وأصبحت كلمة الأستاذ تطلق على من هب ودب والأستذة شهادة عليا أرفع من الدكتوراة واليوم تطلق على المتردية والنطيحة وما أكل السبع ، من الإعلاميين المفسبكين.. ولهذا أغتر كثيراً منهم وكأنه أستيقظ من نومه وحلم أنه إعلامي بالفطرة وسطر بقلمه على خلق الله وهذا ديدنهم لاينالوا الشهرة من على ظهور الآخرين..

م لفت أنتباهي أن قلمٌ كسيح يتطاول ويتهجم  على قلم رياضي عربي كبير ، بل ناقد يشهد له بالكفاءه الإعلامية في وطننا العربي بحجم الصديق يحيى مصطفى السويد ، الذي أبيض شعر رأسه في مهنة الإعلام الرياضي العربي ، فقط لأنه لم ينال عنب الشام ولا بلح اليمن .

 الصحف الرياضية العربية والمواقع الإلكترونية  كسبت كاتب وناقد مميز بحجم أبو صطيف ونحن لنا الفخر والأعتزاز أن يكون صديقنا كاتب عربي كالسويد الذي يكفينا التواصل معه  لكي نستفيد ونقتبس منه الكثير من عباراته الرنانة...واليوم يظهر شخصاً غر بالإعلام (جماعة فيس بوك) يهاجمه ومايريده هذا الغر هو صعود سلم الشهرة ، بأن يكتب عن قلم رياضي أسمه يحيى السويد حتى يذكر أسمه السويد  لكن الأخ يحيى لم يرد على مثل هذه الأقلام الكسيحة والتي ولدت ميتة من الفيس بوك ، ومايكتبه هؤلاء فقاعات صابونية لاتودي ولاتجيب*