جاري التحميل ....
Adds
single-post

تاليه الاشخاص مجازا

20/10/2019

 تاليه الاشخاص مجازا !? 

 كتب / ماهر المتوكل / حضرموت سبورت

   اثبتت الايام  والمواقف  وسير بعض  رجال الاعمال سواء المنخرطين في المجال الرياضي او غيرهم  والقيادات الرياضيه سواء في الانديه او الاتحادات  وقيادات مكانب الشباب والوزاره . مبتلين باشخاص بذاتهم  فتراهم يتشبثون بهم وبصوره دتجعلك تستغرب وتضع اكثر من علامة استفهام وعلامة تعجب  وفي الوقت الذي يواجه ذاك الصنف المستغرب من الناس مطالبات وانتقادات ويدفعهم الفضول  لمحاولة البحث والتقصي علي غرار برنامج  ما  وراء  الخبر  للحاله المرضيه التي تصل لما يشبه مجازآ تاليه الاشخاص الذي ينظر لهم ذالك الصنف المريض  كانهم على كل شي قدير والقول و الموقف والرائ الا ما قاله عمر كما يقول المثل العربي  وحتي لانجافي الواقع ونصبح مخطئون في التعميم هناك مجتهدون او متميزين ممن ينظر لهم مجازآ بتاليه عجيب  ممن يصر ذاك البعض بالتمسك بهم  والرجوع  لهم  لتميزهم عن غيرهم  من  الناس. وعلى سبيل المثال في الجانب الاداري ترى  بالعين المجرده  اداري في هذا النادي  او ذاك الاتحاد او بوزارة الشباب  مخلص لعمله وصادق في تعامله مع الاخرين  ومتميز عن اقرانه ويجتهد ويبدع ويتحمل فوق طاقته ولكنه مهمل ولا ينظر بانصاف لادائه في اذا قام غيره بابسط عمل وابدئ راي غير متسق ومتناقض او  قال  كلام عادي يسارع ذاك المعشر من الناس الذين يالهون هذا الصنف من الناس للاثناء علي ما قاله او على ابسط دور قام به رغم انه بحاجه للتنبيه لتقصيره عن اداء واجبه وهذا الامر،يحز في نفس العفويين والمجتهدين والمخلصين ويثير حفيظة الناس الذين يشاهدون الصوره كامله وعلى  نفس المنوال  في  مجال  الاعلام  تقراء  مقالات هنا او  هناك  لاعلاميين  عده والقاارئ حتي غير الحصيف وغير  المهتم  بالاعلام ولا يجيد التقييم العلمي او غيره يشعر بابداع وتفرد بعض الاعلاميين  ومع هناك انديه او فروع اتحادات  واتحادات عامه وبعض القيادات  لا تنظر لا بعين الحصيف ولا بعين الانصاف ولا يسالون الا على  اسماء بذاتها  وقد ضحكت من احد الزملاء ليس لان شر البليه ما يضحك ولكن لانه ابتلئ بما يحدث  وتشكك  من  قدراته وما  يقوم  به  ومع ذالك غيره عمل منشور بالفيس وحالتين بالواتس ومقال  ماغيره  كما يقول اشقائنا السوريين  ومع  ذالك كان الاهتمام  والتكريم  لغيره  وقلت لزميلي وجهة نظر خاصه بي  فيما  يخص حالته وتسرئ علي غيره المفترض  ان  يعمل الاعلامي واجبه  ويودي دوره  دون  النظر لردة فعل هذا  النادي  او ذاك  الاتحاد واختيار الاعلاميين مع البعثات الشبابيه والكشفيه او الاتحادات او الوزاره لم يعد يخضع لا لابجديات ولا لتاثير هذا الاعلامي اوغيره   ونشاطه الاعلامي من عدمه مع هذا النادي او ذاك الاتحاد رغم احترامنا لارادة الاندية والاتحادات والقيادات الوزاريه التي لم تعد تدري ما وراء الخبر  رغم ايماني ان تقييم الاعلامي وتميزه وابداعه او انصافه او تكريمه ليس اختياره كمنسق اعلامي او اعلامي ومشكلة الاختيار للاعلاميين كانت وستظل قضيه خلافيه ازليه  والاهم قناعة الاعلامي بدوره وما يكتبه  وبان يثق بنفسه  ليتخلص من ثقل الاعباء وتداخل الالتباسات التي  قد تضره والنظر لما سيتركه من سيره ذاتيه  وكتابيه  وقبوله من الجمهور القارئ  بمختلف اطيافهم  واحترامهم له واستخلاص بان  ما سيتركه للقراء وحبهم واحترامهم وان يراع اهمية ان يكتب بقناعته اولآ حتي لو كان رايه او موقفه الذي سطره  لن يتقبله عامة الناس او قيادات بذاتها ويحرص على   كتساب مكانته بين عامة الرياضيين وان يكتب للناس كافه ولا يكتب  لارضاء او كسب اشخاص بذاتهم بهذا النادي او ذاك  لان الجمهور والانديه والاتحادات والوزاره باقيه ومن يمثلونها بحسب سنن الله واللوائح والمتغيرات راحلون وبس خلاص