جاري التحميل ....
Adds
single-post

سيؤون حب على استحياء

08/06/2019

 سيؤون حب على استحياء.

كتب / محمد مصطفى بامخرمة / حضرموت سبورت

التدرج الذي تدرجه الأحمر والأزرق السيؤوني في سلم الدرج كان له الأثر الحسن أن يكشف المستور حتى أصبح الحب والعشق على استحياء لذلك الكيان الكبير ..

غاب لون الأزرق والأحمر عن أكثر من 1500 مشجع سيؤوني في صالة الشهيد بامعبد في نهائي دوري الصالات .. ؟؟  حتى المحب الأول كمال ( كرن ) العاشق تخلى من على رقبته عن رداه المعروف الأحمر والأزرق ليظل الكل { مجهول } ..

عندما دخل لاعبي الاتحاد صحن الصالة اهتزت مدرجات الصالة أخبرت الكابتن ( أبوعلي ) نجم النجوم في الأزرق والأحمر والداعم السيؤوني الأول أننا مع الأصفر والأسود الليلة جماهير رهيبة رغم أن أعدادهم لا تتجاوز ربع من كان بالصالة الرياضية.

الحب على استحياء يظهر حينما يسجل سيئون هدف التعديل تهتز الصالة ثلاث أضعاف ما تهتز مع هدف الاتحادي .. !! [ عرفت أن هناك محبين من خلف الستارة ] ..

أن فزنا فرحنا ونكندنا عليهم .. أن خسرنا سرحنا ولا حد داري بنحن! ..

حتى أصبح المشجع يتنظر الفوز ليفرح فقط بينما ظهر وبأن للسطح أن الفريق الخصم الاتحادي كان الأكثر تنظيما , مدرب و إداري وأعلامي وبينما الأحمر والأزرق كان شخص لا أعلم أن كان مسجل في ثالث الخانات ( أبو فائز ) كابتن له تقديره له احترامه وأداري الفريق يستطيع أن يمتلك مهارات أكثر من خمس مهام ولكن ليست في آن واحد ، فقد يكون ( بو فائز ) صاحب المبادرة حسنة ولكن ما أكتشف حقا الضعف الإداري والتنظيمي الذي يعيشه نادي سيؤون من فترة حتى أصبحت النتائج عكسية ..