هل كان بالامكان افضل مما كان
25/06/2021
هل كان بالامكان افضل مما كان والعدوان شماعه لتبرير الخسائر. مراد بجاش .. رحيل اتحاد الكره مطلب جماهيري. طلال سفيان ...البعض يؤد تجيير حالة الغضب لمصالح شخصيه.?!
عصام ابراهيم...سورياء تعاني من حرب طاحنه ومنتخبها يرفع الراس!
عارف راوح ..عدم الاستعداد المبكر وعدم انتظام المسابقات والاخطاء التكتيكيه وراء الخسائر
عيدروس المحضار ..نلعب بلا طموح للمستقبل والرهبه وسوء الاعداد مشكلتنا المزمنه
كتب / ماهرالمتوكل / حضرموت سبورت
تباينت وتداخلت الاراء وو جهات النظز عن قضية الساعه والمتمثله بخسائر منتخباتنا الوطنيه وتداخلت وجهات النظر حد التصادم والتناقض بين من يصر بان يقول بان الخسائر مرتبطه بالعدوان الذي اصاب الوطن وغياب الدعم والاستقرار وراء ما يحدث وبين من يؤكد بان العدوان والواقع مجرد شماعه ولا يبرر الخسائر وسعيآ في الاستزاده بالوصول باكبر قدر من وجهات النظر تواصلنا في البدايه مع الاخ مراد بجاش رئيس نادي طليعة تعز السابق والذي اكد بحسب قوله بان الاتحد مر بافضل مرحله ذهبيه واستقرار مادي وتحصل على دعم اسيوي ودولي في حين يعتمد على تسول المعسكرات والاستضافات لدي دول الخليج واضاف بان ما تم من اجتماع مشبوه في صنعاء لمندوبي الانديه كان الغرض منه التصوير والارسال للحصول على دعم اقامة الدوري وتنصلوا بعدها لمندوبي الانديه واوضح الاخ مراد بجاش بان التغيير اصبح مطلب جماهيري ونحن لا يوجد بيننا خصومات شخصيه مع قيادات الاتحاد ولكن غايتنا رياضه الوطن وعدم الاضرار بهما خصوصآ بان اعضاء الاتحاد ما بين مغترب داخلي ومغترب خارجي وسوء العمل انعكس على جهوزية المنتخبات وخصوصآ بطولة كاس العرب لفئة الشباب ظلت حبيسة ادراج الشيباني حميد لخمسة شهور مخافة اقامة المعسكرات المبكره والكل يعلم بان هناك من كان يعمل ويتامر ضد مدربنا الوطني المرحوم سامي النعاش
وفي المحطه الثانيه التقينا بالزميل طلال سفيان رئيس القسم الرياضي لصحيفة لا والذي اوجز بوجهة نظره بالقول بان سبب الخسائر التي لحقت بمنتخباتنا الوطنية كبار وشباب كانت نتيجة فترة الإعداد القصيرة و نقل معسكرات المنتخبات من سيئون إلى شبوة و هو الأمر الذي أستعصى على القائمين بشؤون المنتخبات من إجراء مباريات تجريبية مع الفرق الكروية المحلية بعد تعذر إجراء وديات مع فرق (منتخبات أو أندية) خارجية أو اقامة معسكرات خارجية وهذا القصور يتحمله الاتحاد الذي كان يفترض به أن يعد برنامج زمني لإعداد المنتخبات وهو الأعرف بأن العديد من الدول صعبت حركة التنقل والتجمعات بسبب الجائحة العالمية كورونا..وكان يفترض بالاتحاد ان يعد برنامج المنتخبات وفق هذه الاشكاليات بدلا من وعوده الكاذبة بإعادة دوران عجلة الدوري المتوقف منذ سبعة أعوام أو التسرع بقرارات التغيرات الفنية لأجهزة المنتخبات وفق أهواء بعض قيادات الاتحاد. واضاف طلال سفيان بان حالة الغضب والغليان في الشارع الرياضي امر طبيعي ومتوقع لخيبة الامل التي صاحبت مشاركة المنتخب الوطني ومشاركة منتخب الشباب في بطولة العرب والعدوان والمشاكل وعدم الاستقرار اثر بشكل او باخر عالمشاركات مع تسليمنا بتدني المستوي الفني لغياب البطولات وادي للظهور الهزيل للمنتخبات واختتم بالقول بان هناك من يريد تسبيس حالة الغضب لتوظيفها لمصلحة شخصيه وحظوظ هولاء ضئيله ان لم تكن مستحيله وفي السياق نفسه اكد نجم اهلي تعز السابق عصام ابراهيم بان وضعنا كما هو منذ عرفت الكره ورغم وجود خامات طيبه ولاعبين متميزين إلا ان اوضاع اللاعب اليمني الماديه وظروفه وعدم الاستعداد المبكر واقامة المباريات وسوء الاداره وراء ما يحدث ونطالب بايصال صوتنا لرئيس الاتحاد بضرورة وضع خطه شامله للتطوير والعمل لتنفيذها ما لم فليترك الاتحاد في حالة انشغاله الدائم فما يحدث عيب في حقه وتبرير ما يحدث من انتكاسات بشماعة الحرب فالمنتخب السوري بلده تدمرت بسنوان حرب تفوقنا ومع ذلك لديهم منتخب وطني يرفع الراس
وبحثآ عن الرآي الفني تواصلنا مع المدرب عارف راوح لاعب الصقر السابق ومدرب الفئات العمريه بدولة الامارات والذي عبر عن رآيه بان الاسباب خسائر المتخبات الوطنية اهمها
1 / توقف الدوري لفترة طويلة بسبب الاوضاع الاستثنائية التي تمر بها البلاد
2/ عدم تةفير تجمعات ومعسكرات ومباريات الودية الدولية والتي تعتبر مهمة جدا بالنسبة للاعبين لخلق التجانس والتفاهم والانسجام بين اللاعبين
3/ اخطاء,تكتكية متكررة وخاصة بالثلث الدفاعي
4/الفارق الفني الكبير بيننا وبين باقي الفرق
5/جهاز فني متواضع
ولكن رغم هذا كان بالامكان تقديم افضل ماقدمتة منتخباتنا اذا توفرت كل العناصر,التي تم ذكرناها واتحاد الكرة يتحمل الجزء الاكبر بهذة النتائج السلبية التي حصلت للمنتخبات لعدم تهيئة واعداد المنتخبات منذ وقت مبكر وعدم توفير الاجواء والمناخ المناسب لمشاركة مشرفة تشرف كل اليمنيين لعدم اهتمامهم بسمعة اليمن وفي المحطه الختاميه لاستطلاعنا تحدث نجم النادي الاهلي والمنتخبات الوطنيه عيدروس المحضار بان الخيبه الملازمه لمنتخباتنا الوطنيه ورائها الحرب الني اضرت بالوطن وعدم الاستعداد المطلوب للبطولات واقتصار المعسكرات على شبوه واللاعب اليمني يعاني من قصور الفهم وعدم نزوله للملعب ليترجم مهاراته وقدراته ويثبت نفسه ونحن دائمآ نلعب للحفاظ على ماء الوجه ونلعب بلا طموح ولاعبونا يرتكبون الاخطاء من مباراه لاخري دون معالجتها من قبل الاجهزه الفنيه واضف لما سبق رهبة لاعبينا من مواجهة المنتخبات الاخري ولاعبينا يتم اختيارهم من واقع كشوفات ارشيفيه وليس من بطولة الدوري لتوقف البطولات بفعل ما يمر به وطننا الحبيب